عنوان الكتاب : 200 سؤال و جواب في العقيدة
المؤلف : الشيخ حافظ بن احمد حكمي
دار النشر : دار العقيدة
الطبعة : الطبعة الأولى 1420 هـ - 1999 م
نوع - حجم الكتاب : PDF - 7 MB
كتاب " 200 سؤال و جواب في العقيدة " موسوعة في العقيدة منوعة و مفيدة جدا في مختلف ما جاء في عقيدتنا الإسلامية .
و تأتي أهمية الكتاب لما يحويه من عقيدة السلف التي تربوا عليها و نقلوها لنا من رسول الله صلى الله عليه و سلم، هذه العقيدة التي لا يقبل الله من أحد عقيدة غيرها، فمن أتى الله يغيرها لا يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين.
و هذه بعض الأسئلة و الأجوبة المقتبسة من الكتاب
س5- متى يكون العمل العبادة ؟
ج5- إذا كمل فيه شيئان و هما كمال الحب مع كمال الذل، قال تعالى " وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ " و قال تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ " ، و قد جمع الله بين ذلك في قوله : " انَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ".
س13- ما معنى الإسلام ؟
ج13- معناه الاستسلام لله بالتوحيد، و الانقياد له بالطاعة، و الخلوص من الشرك، قال تعالى : " وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ " و قال تعالى : " وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ " و قال تعالى : " فَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا ۗ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ".
س123- ما دليل الصراط في الكتاب ؟
ج123- قال الله تعالى : " وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا " و قال تعالى : " يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم ".
س124- و ما دليل صفته من السنة ؟
س124- فيه أحاديث كثيرة و منها: قوله صلى الله عليه و سلم في حديث الشفاعة : ( يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهرى جهنم ) قلنا : يا رسول الله و ما الجسر ؟ قال : ( مدخضة مزلة, عليه خطاطيف, وكلاليب, وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفاء تكون بنجد يقال لها السعدان يمر المؤمن عليها كالبرق و كالريح و كأجاويد الخيل و الركاب، فناج مسلم و ناج مخدوش مكدوس في نار جهنم حتى يمر آخرهم يسحب سحبا ) و الحديث في الصحيح و قال أبو سعيد رضي الله عنه : بلغني أني الجسر أدق من الشعرة و أحد من السيف .
س13- ما معنى الإسلام ؟
ج13- معناه الاستسلام لله بالتوحيد، و الانقياد له بالطاعة، و الخلوص من الشرك، قال تعالى : " وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ " و قال تعالى : " وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ " و قال تعالى : " فَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا ۗ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ".
س123- ما دليل الصراط في الكتاب ؟
ج123- قال الله تعالى : " وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا " و قال تعالى : " يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم ".
س124- و ما دليل صفته من السنة ؟
س124- فيه أحاديث كثيرة و منها: قوله صلى الله عليه و سلم في حديث الشفاعة : ( يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهرى جهنم ) قلنا : يا رسول الله و ما الجسر ؟ قال : ( مدخضة مزلة, عليه خطاطيف, وكلاليب, وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفاء تكون بنجد يقال لها السعدان يمر المؤمن عليها كالبرق و كالريح و كأجاويد الخيل و الركاب، فناج مسلم و ناج مخدوش مكدوس في نار جهنم حتى يمر آخرهم يسحب سحبا ) و الحديث في الصحيح و قال أبو سعيد رضي الله عنه : بلغني أني الجسر أدق من الشعرة و أحد من السيف .
.gif){kind=small}
Book's title : Two Hundred Questions & Answers in the Faith
Author : Hafiz bin Ahmed Hakmi
Publisher : Dar El Akida
Edition : 1999
Type - size book : PDF - 7 MB
Book " 200 Questions & Answers in the Faith " Encyclopedia diverse and very useful in various what came in the Islamic faith.
And the importance of the book what its content of doctrine of advances that were brought up and passed it on to us from the Messenger of Allah peace be upon him
Leave your comment
إرسال تعليق