عنوان الكتاب : مائة سؤال عن الإسلام
المؤلف : الشيخ محمد الغزالي رحمه الله
دار النشر : شركة نهضة مصر للطباعة و النشر و التوزيع
الطبعة : 1425 هـ - 2005 م
المؤلف : الشيخ محمد الغزالي رحمه الله
دار النشر : شركة نهضة مصر للطباعة و النشر و التوزيع
الطبعة : 1425 هـ - 2005 م
الكتاب الرائع " مائة سؤال في الاسلام " موسوعة دينية منوعة بحجم 14 MB فقط
هذا الكتاب من جملة كتب للمفكر و الداعية محمد الغزالي رحمه الله فهو خلاصة علمية دينية
فكر الشيخ رحمه الله أنه يصدر كتابا يكون كمحصلة دينية تبرز للناس الكثير من الأسئلة المتداولة و المتكررة
الكتاب يحتوي على على العديد من الأسئلة التي تخص دين الاسلام كـ ما الاسلام ؟ ، لماذا هو آخر الأديان ؟
لماذ الاسلام مبني على الخمس بالذات ؟ ما فكرة الاسلام عن البعث و الجزاء ؟ ما حقيقة الحرب و السلم في الاسلام ؟ ....... و العديد من الأسئلة المتنوعة كـ ما الفرق بين القرآن و الحديث القدسي و الحديث النبوي ؟ لماذا كانت المذاهب الفقهية المعمول بها أربعة ؟ ما الضرائب في الاسلام و ما حكمها ؟ ما حكم الاسلام من نظام المصارف الخالي ؟ .....
أسئلة في الصميم نرجو ان يستفيد الجميع منها و خاصة و أن الإجابة على يد المفكر محمد الغزالي رحمه الله .
كلمة مخنصرة لمؤلف الكتاب :
" لا تستطيع أن تحيل الناس على ما كتبت في أسئلة محدودة توجه إليك، أعط خلاصة علمية موجزة سهلة في الموضوع المطلوب منك، حتى يرجع السائل و قد أضاء الحق لبه و قلبه، و تريثت قليلا و قلت لنفسي : إن هذا العلم خزائن، لعل الأسئلة تكون مفاتيحه، و ما يدريني ؟ لعل الله يؤتيني الرشد و يلهمني الصواب، فأكشف ظلمة أو أمحو حيرة، أو أطفئ فتنة، أو أثبت حقا يعصف من حوله الباطل .... و قد قررت أن اجيب بعد أن يعافيني الله من بعض العلل.
و حين نظرت إلى الأسئلة المطروحة علي أدركت أنها و ضعت بحكمة و سيقت إلى هدف، و أن الإجابة الحسنة عنها تغني الثقافة الإسلامية، و تجلو غبارا كثيفا عن حقائق الرسالة الخالدة، إن الإسلام دين عظيم حقا، بيد أن الساسة الذين حكموا باسمه من بضعة قرون لم يرتفعوا إلى مستواه إلا من عصم الله .... "
كلمة مخنصرة لمؤلف الكتاب :
" لا تستطيع أن تحيل الناس على ما كتبت في أسئلة محدودة توجه إليك، أعط خلاصة علمية موجزة سهلة في الموضوع المطلوب منك، حتى يرجع السائل و قد أضاء الحق لبه و قلبه، و تريثت قليلا و قلت لنفسي : إن هذا العلم خزائن، لعل الأسئلة تكون مفاتيحه، و ما يدريني ؟ لعل الله يؤتيني الرشد و يلهمني الصواب، فأكشف ظلمة أو أمحو حيرة، أو أطفئ فتنة، أو أثبت حقا يعصف من حوله الباطل .... و قد قررت أن اجيب بعد أن يعافيني الله من بعض العلل.
و حين نظرت إلى الأسئلة المطروحة علي أدركت أنها و ضعت بحكمة و سيقت إلى هدف، و أن الإجابة الحسنة عنها تغني الثقافة الإسلامية، و تجلو غبارا كثيفا عن حقائق الرسالة الخالدة، إن الإسلام دين عظيم حقا، بيد أن الساسة الذين حكموا باسمه من بضعة قرون لم يرتفعوا إلى مستواه إلا من عصم الله .... "
Leave your comment
إرسال تعليق