إن هذا القرآن لمعجزة أعجز فصحاء العرب و أدبائهم و علماء العالم نظير البلاغة و الإعجاز الذي يكمن فيه
و منه آية عظيمة واحدة نزلت مرة واحدة و شيعها 30 ألف من الملائكة ألا و هي آية الكرسي
فعظمتها نستدل عليها من حديث رواه أنس بن مالك رضي الله عنه أن سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم قال : " أتدرون أيّ القرآن أعظم؟
قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال: الله لا إله إلا هو الحي القيوم ، إلى آخر الآية " ...
قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال: الله لا إله إلا هو الحي القيوم ، إلى آخر الآية " ...
بسم الله الرحمن الرحيم : " اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ " الآية 255 سورة البقرة .
Leave your comment
إرسال تعليق